يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:15 pm | |
|
هذا الموضوع مخصص للتعريف بالشخصيات الأدبية و العلمية و الفنية المتميزة و الرائدة في ليبيا نرجو من الجميع اختيار الشخصيات المتميزة و التعريف بها و البداية مع :
اسم ساطع في سماء الأدب والرواية الأديب الليبي ابراهيم الكوني - ولد ابراهيم الكوني في منطقة الحمادة الحمراء بالصحراء الليبية في 7 أغسطس 1948 - درس الابتدائية والإعدادية والثانوية في محافظة فزان الليبية في الصحراء الجنوبية
خبرته العملية : - عمل إبراهيم الكوني في وزارة الشؤون الاجتماعية الليبية في سبها ثم في وزارة الإعلام بداية السبعينات . - عمل مراسلاً لوكالة الأنباء الليبية – موسكو – 1975 - مندوباً جمعية الصداقة الليبية البولندية – وارسو 1978
بعد تخرجه من الجامعة الليبية تحصل إبراهيم الكوني على درجة الماجستير في الأدب من معهد غوركي للأدب العالمي بموسكو في الاتحاد السوفياتي في عام 1977. - عمل الكوني بصفة المستشار الإعلامي للسفارة الليبية في جنيف – سويسرا في بداية التسعينيات - تخصص الأديب الليبي إبراهيم الكوني في كتابة الروايات الجميلة التي تحدثت عن الصحراء الليبية وسحرها وهي التي أكسبت روايته التميز الذي عرف عنها وقد رشح إبراهيم الكوني لنيل جائزة أفضل الأدباء وذلك في مهرجان القاهرة الأدبي لعام 2003
نتاجه الأدبي والفكري : نشر الأديب الليبي إبراهيم الكوني نتاجه الأدبي بعدد من الصحف والمجلات المحلية و العربية والعالمية ، من أبرزها : فزان ، البلاد ، الفجر ، الحرية ، ليبيا الحديثة ، طرابلس الغرب ، الفجر الجديد ، الأسبوع الثقافي ، الأسبوع السياسي ، بيروت المساء ، الكفاح العربي ، و الصداقة ( باللغة البولندية )
و له العديد من المؤلفات والتي ترجم بعضها إلى اللغات الأخرى ومن أبرزها : - ثورات الصحراء الكبرى - جرعة من دم - ملاحظات على جبين الغربة - القفص - التبر - نزيف الحجر - خريف الدرويش - الوقائع المفقودة من سيرة المجوس - وطن الرؤى السماوية
مشاركاته العلمية والأدبية : حضر الأديب ابراهيم الكوني العديد من المؤتمرات والندوات والمهرجانات الأدبية منها: - مؤتمر الأدباء والكتاب الليبيين الأول 1968 - ملتقى القصة 1974 - مؤتمر الأدباء العرب في ليبيا 1977 - مؤتمر الأدباء الشباب – طشقند 1976 - ندوة الحوار العربي – النمسا - ندوة حول رواية السحرة – أبو ظبي 1995 - مؤتمر ثقافة البحر المتوسط – ألمانيا 1996
اهتمت وسائل الإعلام العربيةوالدولية بالأديب الليبي إبراهيم الكوني وبأعماله الباهرة وقد أبرزت نتاجا ته الأدبية العديد من المجلات العربية مثل المصور والكفاح العربي والسفير والنهار والشرق الأوسط اللندنية
| |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:19 pm | |
| خبير عالمي في مجال الإدارة ... بشهادة كبريات الجامعات العالمية
الأستاذ الدكتور أبوبكر مصطفى بعيرة ولد بمدينة بنغازي في عام 1942 وتخرج من الجامعة الليبية 1965 التخصص العلمي: أستاذ في مجال الإدارة والتنظيم والاقتصاد حاصل على درجة الماجستير في الإدارة الدولية من جامعة كاليفورنيا UCLA –لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية – المصنفة ضمن أفضل 20 جامعة على مستوى العالم حاصل على درجة الدكتوراه في التنظيم والإدارة من جامعة ميزوري – بالولايات المتحدة الأمريكية يعمل حاليا أستاذا بالجامعة الأميركية الدولية AU في نيجيريا خبيراً في التخطيط والإدارة والاقتصاد عمل أستاذا بروفيسور لتدريس الإدارة بجامعة قار يونس منذ 1983 رئيس قسم الإدارة كلية الاقتصاد جامعة قار يونس، 1976 1982 أستاذ إدارة الأعمال جامعة السلطان قابوس، سلطنة عمان، 2001 2004 مدير إدارة التدريب، المنظمة العربية للتنمية الإدارية بجامعة الدول العربية 1987 1991 عضو هيئة تحرير المجلة العربية للإدارة عمان الأردن،1982 1984 عضو هيئة تحرير المجلة القومية للإدارة، المعهد القومي للإدارة طرابلس 1985 عضو الأكاديمية العالمية للإدارة بالسويد عضو رابطة اساتدة الإدارة الأمريكية عضو الرابطة الأوروبية للإدارة في بروكسل - بلجيكا حائز على لقب رجل العالم الدولي من المركز الدولي للسير الذاتية IBC، كامبريدج،المملكة المتحدة -بريطانيا للعام 2000 حائز لقب رجل العام المهني في مجال التعليم العالي من مركز السير الذاتية الأمريكي/ الولايات المتحدة الأمريكية 1990 أدرج اسم الدكتور بعيرة ضمن موسوعة WHO'S WHO الدولية لكبار الشخصيات البارزة عن المجال الأكاديمي أدرج اسمه ضمن قائمة الإداريين بمنظمة الشفافية الدولية - برلين إبرز اسم الدكتور بعيرة ضمن قائمة 2000 من أبرز علماء العالم خلال القرن العشرين من المركز الدولي للسير الذاتية IBC، كامبريدج، المملكة المتحدة-بريطانيا للعام 2000 أجرت معه محطة CNN الدولية لقاء بوصفه أحد خبراء التعليم العالي على مستوى العالم والقارة الأفريقية. أدرج اسمه ضمن قائمة معهد المحفوظات التاريخية الأمريكي لكبار العلماء في العالم
صدرت له العديد من الكتب المتخصصة في مجال الإدارة والتنظيم والتخطيط منها: كتاب: الإدارة في البيئة الدولية كتاب: مبادئ الإدارة كتاب: تحديث الإدارة الجامعية في العالم العربي كتاب: التسويق ودوره في التنمية كتاب: الموسوعة الإدارية كتاب: ديمقراطية الإدارة كتاب: القادة الإداريون
له العديد من المقالات والبحوث المتخصصة في مجالات الإدارة والتنظيم والخصخصة والقوى العاملة، وتحديث الجامعات، منشورة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:22 pm | |
| رغـم رحيـله يـبقى الوجـه مضيـئا ً أ. د. عمر محمد التومي الشيباني ميلاده ونشأته ولد الدكتور عمر بمحلة الشطـ عباد بمدينة مصراتة بتاريخ 5 /11 /1927م، ثم انتقل من تلك المحلة المذكورة الى محلة المقاوبة، فعاش بذلك المرحوم عمرا يناهز أربعة وسبعين عاما قضاها كلها في طلب العلم والكتابة والعمل في التدريس، ونشر المعرفة في شتى مجالات العلوم الإنسانية والأدبية وخاصة في مجال التربية وعلم النفس داخل الوطن وخارجه عبر وسائل النشر والإعلام المختلفة لقد ظل في المرحلة الأولى من حياته العلمية يقرأ ويستوعب كل ما حصل عليه من مصادر المعارف النافعة وأمهات كتب التراث الكبيرة المفيدة مدة متواصلة قاربت الثلاثين عاما من عمره، فألف وأبدع العديد من الكتب وشارك كذلك في داخل الوطن وخارجه في العديد من الندوات العلمية والمحافل الثقافية والفكرية والمؤتمرات الدولية، وذلك بإلقاء المحاضرات المتخصصة، وإبداع البحوث والمقالات المرجعية التربوية النافعة، فاستفاد وأفاد بذلك كله الجميع
الدراسة بالجامعات المصرية بالقاهرة نظرا لطموح الدكتور عمر الشديد وحبه لمواصلة تحصيل العلوم المختلفة، رأى من الواجب عليه أن يشد الرحال الى مصر وكان معه في هذا التوجه والسفرة الشيخ مصطفى التريكي والشيخ محمد عبدالله الزكرة، وذلك في سنة 1950م وكان من نصيبه الالتحاق بكلية دار العلوم جامعة القاهرة، فأعاد بها مادرسه في مصراتة وزاوية الشيخ من العلوم العربية والشرعية بالإضافة إلى مواد أخرى في هذا الاتجاه كذلك، غير أنها في مستوى يتميز بكونه أكثر تخصصا، وتطورا وحداثة وطرافة وفعالية من حيث البحث والتطبيق، وخاصة في مجالات التاريخ والفلسفة والأدب والنقد الأدبي، وعلوم اللغة ... الخ ومن أشهر المدرسين الذين أخذ عنهم في هذه الكلية العريقة، هم على التوالي:ـ الدكتور أحمد شلبي، والدكتور محمد ضياء الدين الريس، و الدكتور محمد حلمي، والدكتور محمود قاسم ... وغيرهم تتلمذ عليهم وأصبح الكثير منهم ـ فيما بعد ـ من أعز أصدقائه وزملائه في هيئة التدريس بالجامعة الليبية عندما عين رئيسا لها في سنة 1969م ولقد تحصل على درجة الليسانس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية من هذه الكلية بتفوق مشرف في يونيو 1955م، كما تحصل منها على دبلوم في التربية وعلم النفس وطرق التدريس، ثم تقدم بها الى الدراسات العليا بعد ذلك من أجل الحصول على درجة الدبلوم التمهيدي اللازم للدخول في دراسة ونيل شهادة الماجستير ومن الجدير بالذكر في هذا السياق أنه كان يستغل أوقات فراغه من دوام الدراسة بهذه الكلية في الاشتراك بالدراسة الحرة في مجالات أخرى خارج الكلية، فتحصل على الشهادة الأهلية بامتياز من الأزهر الشريف ـ منزليا ـ مما جعله يحظى بإعجاب السادة الشيوخ الذين أشرفوا على امتحانه في الأزهر الشريف، كما أنه درس مبادئ اللغة الإنجليزية في المعاهد الحرة بالقاهرة مما سهل له سبيل دراسته العليا باللغة الإنجليزية في أمريكا ـ فيما بعد ـ لأنه كان يخطط لذلك مسبقا منذ ذلك الحين، وكان مع كل ذلك لا يفوته ـ قدر المستطاع ـ حضور المحاضرات العامة التي يقوم بها كبار المفكرين والأدباء والنقاد والعلماء في أمسياتهم المشهورة في مدرجات الجامعات القاهرة والأزهر الشريف وعين شمس ودار الحكمة والجمعية الجغرافية ... الخ. وبعد تخرجه من مصر عاد مباشرة الى ليبيا ناجحا غانما حيث عين مدرسا بمعهد المعلمين بطرابلس لتدريس مادتي التربية وعلم النفس، ووكيلا له في زمن الشيخ محمد الفيتوري سنة 1956م ثم عين معيدا محاضرا بكلية الآداب ببنغازي في أكتوبر 1956م
الدراسة في جامعة جورج واشنطن بالولايات المتحدة الأميركية أوفد المرحوم الدكتور عمر التومي الشيباني في بعثة دراسية إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث التحق بجامعة جورج واشنطن، فأتقن بها اللغة الإنجليزية خلال شهرين فقط حيث كان قد درس مبادئها بمصر كما تقدم وتحصل منها على شهادة الماجستير بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف الأولى في التربية والتعليم في ليبيا سنة 1959م. ثم تحصل على شهادة الدكتوراه الدولة بدرجة ممتاز مع درجة الشرف الأولى كذلك في التربية وعلم النفس سنة 1962م، وكان أول طالب أجنبي يحصل على مثل هذه الشهادة في التربية وعلم النفس وبهذا التقدير المشرف من هذه الجامعة العريقة منذ نشأتها
نشاطاته الفكرية والثقافية كما أنه شارك بعمله في أكثر من خمسين مؤتمرا وندوة في ليبيا، و يوغسلافيا، وتنزانيا، وفرنسا، وتونس، والجزائر، والمغرب، والأردن، ومصر، والسودان، والسعودية، ولبنان، والهند، وأسبانيا، والكويت، والإمارات، وغيرها. كما أسهم في العديد من الحركات العلمية والفكرية في ليبيا والوطن العربي من خلال عضويته للكثير من المؤسسات، والبرامج، والمجالس واللجان العلمية منها: ـ جمعية الفكر بطرابلس المجلس الاستشاري لمعهد البحوث والدراسات العربية التابع لمنظمة التربية والثقافة والعلوم بالقاهرة ـ للجنة الوطنية الإعادة النظر في بنية التعليم بالجماهيرية ـ اختير عضوا بلجنة التعليم والعلوم والثقافة والإعلام الخاصة بالوحدة الاندامجية بين مصر وليبيا ـ مجلس إدارة المركز العربي لبحوث التعليم العالي ـ أشرف على العديد من رسائل الماجستير والدكتوراه
أهـم مؤلفاته لقد قام المرحوم الدكتور عمر بتأليف العشرات من الكتب العلمية الأكاديمية المرجعية، والعديد من البحوث في العلوم التربوية والنفسية والاجتماعية المتخصصة القيمة، وهي متواجدة في العديد من المكتبات العامة والخاصة، وتشغل مكانها اللائق بها في الجامعات والمعاهد العليا في ليبيا وخارجها، وأما بعضها الآخر فلازال تحت الطبع أو في طريقه إلى ذلك، من بينها ثمانية كتب هامة كان قد ألفها في فترة علاجه ونقاهته من مرضه الأخير، وهو في الرمق الأخير من حياته، ونذكر منها:
ـ كتاب آراء في الإصلاح التربوي ـ كتاب كيف تبني أهدافا تربوية صحيحة للتعليم ـ كتاب الأسس النفسية لرعاية الشباب ـ كتاب تطور النظريات والأفكار التربوية ـ كتاب الاتجاهات الحديثة في مفهوم التربية ـ كتاب تطوير التعليم العالي في ظل الحضارة الإسلامية | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:26 pm | |
| خبرة عالية وعطاء متميز في علـم الاجتـماع الاستاذ الدكتور مصطفى عمر التير ولد الدكتور مصطفى عمر التير في مدينة سرت في وسط ليبيا بتاريخ 3 سبتمبر، 1937
مؤهلاته العلمية: تحصل على شهادة ليسانس في علم الاجتماع، الجامعة الليبية، 1962 حاصل على درجة الماجستير في علم الاجتماع، جامعة بتسبرج العريقة في الولايات المتحدة الأمريكية، 1965 تحصل على درجة دكتوراه في علم الاجتماع، جامعة منيسوتا، الولايات المتحدة، 1971
الخبرة: تقلد الدكتور الفاضل مصطفى التير العديد من الوظائف العلمية الأكاديمية ومنها: 1962 ـ 1964 معيد، الجامعة الليبية 1965 ـ 1966 محاضر، الجامعة الليبية 1970 ـ 1971 محاضر، جامعة منيسوتا، الولايات المتحدة الأمريكية 1971 ـ 1975 أستاذ مساعد، جامعة قار يونس -بنغازي 1971 ـ 1972 نائب عميد كلية الآداب، جامعة قار يونس 1973 رئيس جامعة قار يونس 1975 ـ 1980 أستاذ مشارك، جامعة الفاتح 1976 ـ 1977 أستاذ زائر، جامعة بتسبرج، الولايات المتحدة الأمريكية 1978 ـ 1980 مدير برنامج الدراسات الاجتماعية، معهد الإنماء العربي صيف أعوام 1978، 1979، 1980، 1997 أستاذ زائر، مركز دراسات الشرق الأوسط، جامعة تكساس، بالولايات المتحدة الأمريكية 1980 ـ 1981 باحث زائر، مركز دراسات التحضر، جامعة بتسبرج صيف عام 1981 أستاذ زائر جامعة يوتا، الولايات المتحدة 1983 ـ 1986 مدير معهد الإنماء العربي 1987 ـ 1998 عضو اللجنة الاستشارية، الهيئة القومية الليبية للبحث العلمي وهو حاليا مدير مركز دراسات وأبحاث التنمية المستدامة ورئيس الجمعية العربية لعلم الاجتماع
قام الدكتور مصطفى التير خلال مسيرته الأكاديمية المشرفة بتدريس عدة مواد بالجامعات الليبية ومنها مواد الدراسات العليا مثل : النظريات الاجتماعية، مناهج البحث، تصميم البحث الاجتماعي، التحديث والتغير الاجتماعي، المشكلات الاجتماعية، وغيرها من المواد المتخصصة في المرحلة الجامعية الأولى
كما قدم الدكتور التير الكثير لعلم الاجتماع و صدرت عنه العديد من الكتب القيمة والتي من أهمها: كتاب: الغاية تبرر الوسيلة: دراسة لظاهرة الغش في الامتحانات كتاب: السجن كمؤسسة اجتماعية : دراسة لآراء واتجاهات المسجونين كتاب: التنمية والتحديث: دراسة ميدانية في المجتمع الليبي كتاب: أنماط التكيف الاجتماعي في القرى الزراعية الحديثة كتاب: مقدمة في مبادئ وأسس البحث الاجتماعي كتاب: مسيرة تحديث المجتمع الليبي: مواءمة بين القديم والجديد كتاب: الأوضاع المعيشية لذوي الدخل المحدود في المجتمع الليبي : دراسة أمبيريقية كتاب: اتجاهات التحديث في مجتمع عربي : دراسة استكشافيـه
وقدم كذلك عددا وافرا من المقالات ذات القيمة العلمية العالية ومنها: "دراسات في المجتمع الليبي" "شيخ الصواب وبرنامج تنمية المجتمع" "العرض والطلب ومشكلة الزواج" "ملاحظات حول مبررات وامكانيـة إعادة توطيـن سكـان المناطق النائية في ليبيا" "مظاهر التحديث في المجتمع الليبي: الاغتراب" "النفط والتنمية غير المتوازنة" "المدينة العربية وبرامج الوقاية من جرائم الأحداث: "أفكار للنقاش" "خواطر حول العلاقة بين التعليم والعمل" | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:31 pm | |
| اعلامية و شــــاعرة و رائدة خديجة الجهمي * ولدت بمدينة بنغازي في 15/3/1921 بزنقة البعباع المتفرع من شارع الكيش المقابل لشارع تفاحة وبجانب وسعاية سوق الحشيش وفي بيت جدها لأبيها محمود البعباع ولدت وعاشت طفولتها * والدتها قرناصة محمود الجهمي * والدها.. كان يعمل مصففاً للحروف في جريدة بريد برقة.. وقد اشتهر كشاعر شعبي ينظم القصائد الزجلية. * تلقت تعليمها في المدرسة الملوكية الابتدائية للبنات المسلمات على أيدي مربيتين ( بديعة فليفله ) و ( حميدة العنيزي ) * كانت تود الانضمام لمدرسة التمريض بطرابلس عام 1936 إلا إن رفض والدتها حال دون ذلك * أرسلها والدها للتعلم أصول اللغة العربية والقرآن الكريم على يد الشيخ احمد مرسي إلا إن الشيخ كان يبقيها مع زوجته فلم تستفد كثيراً * تعلمت قواعد النحو والصرف والفقه خلال ثلاث سنوات علي يد الشيخ عبدالجواد الفريطيس بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية غادر والدها إلي مصر مع الجيش الانجليزي المنسحب وظلت تعمل كممرضة وخياطة * عام 1946 سافرت إلي مصر متسللة من الحدود بدون جواز سفر * بعد وفاة والدتها حتى تلتحق بوالدها الذي استقر بمصر بعد أن تزوج وحصل على الجنسية المصرية * في عام 1947 عادت إلي بنغازي ضمن 17 مدرس ومدرسة ضمن أول دفعة مدرسين مصريين لتلتحق بالتدريس عبر مدرسة الأميرة واستمرت حتى عام 1952 رغبت في تكملة تعليمها فسافرت إلي مصر رفقة أختها ربيعة وابنتها سعاد حيث عملت هناك إلي جانب تعليمها كخياطة .. وكانت تدرس بالفترة الليلية بمدرسة خاصة هي ( جامعة عابدين الليلية ) حيث يسمح نظامها بأخذ أكثر من سنة في عام ونالت بعد عامين الشهادة الابتدائية والإعدادية معاً في عام 1954 · تزوجت من ( محمود خليل السباعي ) وهو سوري الجنسية مقيم في مصر كانت تعمل بمشغله للخياطة .. ولكن لم تقم معه سوى عاماً واحد . وحين وصلها نبا وفاة والدها عام 1955 عادت إلي بنغازي لتحمل مسؤولية إخوتها ليلي وعصام ونبيل وإيناس · عند عودتها كمدرسة مؤهلة عينت في السلم الوظيفي على درجة سابقة مما جعلها تقرر كخياطة في منزلها إلا إن السيدة حميدة العنيزي جعلت جدها البعباع يوافق على إن تعمل السيدة خديجة بالإذاعة . · وبذلك كانت ثاني صوت نسائي تبثه إذاعة بنغازي بعد السيدة حميدة ابو عامر عام 1956 · كتبت عشرات الأغاني الناجحة التي تغني بها عدد كبير من المطربين من أشهرها أغنية ( نور العين ) للفنان محمد مرشان · نجحت في كتابة الزجل ـ الشعر الشعبي ـ وكان يتضمن الحكم فبذلك ساهمت في نشر الوعي الاجتماعي · قدمت العديد من البرامج الإذاعية مثل : صور من الماضي / سل طبيبك ، ندوة الإذاعة ، اسهر معنا ، ربع ساعة ، يا فتاح يا عليم ، صباح الخير ، فكر معي ، ركن المرأة ، ركن الأطفال ، من حياة الناس ، جولة الميكروفون ، لقاءات مع الفنانين العرب المصريين ، أضواء على المجتمع الذي استمر 18 عام في الفترة من 1956-1972 · لعبت دور هام في توعية المرأة والمجتمع من خلال (الورقة البالية ) و لو كان من الأول أيضاً تأليف التمثيليات مثل السرـ و أمي ضرتي · كتبت في مجلة المرأة بزاوية بعنوان هات يدك .. ومجموعة من القصص خلال عامي 1966-1967 · بدأت بكتابة المقالات في مجلة ( ليبيا المصورة ) ونشرت قصتي ( الورقة البالية ) و ( قبل منتصف الليل ) في صحيفة ( برقة الجديدة ) عام 1947 ومقالات بمجلة ( الإذاعة ) عام 1968 في زاوية خواطر إذاعية · وأشرفت على ركن ( دنيا المرأة ) في صحيفة ( فزان ) عام 1962 · تم إفادتها بدورة إذاعية إلي تونس برفقة 13 رجل · استمرت في المجال الإذاعي حتى عام 1965 لتنتقل إلي إدارة المطبوعات · تولت رئاسة تحرير مجلة ( المرأة ) عام 1965 بالاشتراك مع الفنان محمد الزواوي حتى عام 1973 · أسست مجلة ( الأمل ) للأطفال عام 1974 وتولت رئاسة تحريرها بالاشتراك مع (زهرة الفيتوري) و ( محمد الزواوي ) و ( محمد عيبه ) · من خلال رئاستها لمجلة الأمل أصدرت سلسلة قصص الأمل للأطفال في 10 عناوين عام 1976 كما الفت من بينها قصتين هما ( امينة ) و ( عزيزة ) إلي جانب سلسلة ( كتاب الأمل ) عام 1978 · أشرفت على إقامة العديد من الدورات الصحفية في الإخراج والتصوير لعدد كبير من الشباب الذين أصبحوا أعلامين معروفين منهم ( إدريس الطيب، لطيفة القبائلي ، نادرة العويتي ، وفي الإخراج زهرة الفيتوري ، فاطمة كرازة ، مسعودة الجبالي ) · رأست أول مؤتمر نسائي عربي عام 1970 · رأست الاتحاد النسائي العام بطرابلس عام 1976 · تم تكريمها من مجلة البيت · تم تكريمها في مهرجان المدينة الثالث بمدينة بنغازي عام 1994 · أشرفت على تحرير زاوية ركن المرأة في صحيفة فزان عام 1962 · عضو في لجنة مراقبة الألحان وكلمات الأغاني بالإذاعة في الستينات · من مؤسسات جمعية النهضة النسائية ببنغازي في الخمسينيات · عام 1962 ترأست حلقة دراسة عن ( اثر الصحافة في التربية ) بألمانيا · عام 1972 ترأست لجنة الإعلام والتعليم والبحث العملي في لجنة الوحدة · شاركت في الندوات والمؤتمرات العربية والعالمية منها مؤتمر الاتحاد النسائي العربي في تونس عام 1970 · ساهمت في تأسيس فرقة الفنون الشعبية الليبية · ساهمت في تأسيس جمعية الكفيف الليبي وعضو في مجلس الإدارة عام 1961 · تولت رعاية دار البراعم للفنون ( نادي للأطفال ) ثم تبعت الدار مجلة الأمل في السبعينات · رئست لجنة الإشراف على شؤون درا البراعم للفنون في 9/2/1977 · تولت رئاسة الاتحاد النسائي الليبي عام 1976 الذي تأسس عام 1972 · ساهمت في جمعية المرأة العاملة عام 1967 · نالت جائزة الفاتح التقديرية للآداب والفنون عام 1996 كشاعرة غنائية ودورها في الأعمال الثقافية والإبداعية لمدة نصف قرن · نالت جوائز منها ــ جائزة ( ميزان ) من كلية القانون باعتبارها أول من دافع عن حقوق المرأة في ليبيا · تم تكريمها في عيد يوم الوفاء بمدينة سرت · انتقلت إلي رحمة الله ليلة الأحد 11/8/1996 · دفنت بمقبرة سيدي منيدر بطرابلس عصر اليوم التالي | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:34 pm | |
| مؤسس الحركة الكشفية في ليبيا علي خليفة الزائدي ولد المرحوم علي خليفة الزائدي من ابوين ليبين بمدينة الخمس سنة 1909
هاجر سنة 1911 إلى لبنان وأتم دراسته فيه انتسب إلى الحركة الكشفية الاسلامية بلبنان سنة 1927 تقلد عدة مهام قيادية في الكشافة اللبنانية وقاد عدة مخيمات وبعثات كشفية شارك في عدة إحداث حلت بلبنان وكان اخرها نكبة العرب في فلسطين سنة 1947 وأقام المخيمات لايواء النازحين نشر عدة كتب وهي سلسلة اصدرتها "جماعة فنون الغابة" حياته في ليبيا الوطن الام رجع سنة 1954 وشكل أول فرق كشفية بطرابلس قاد أول بعثة كشفية ليبية الى المخيم العربي الأول بالزبداني بسوريا اسس الحركة الكشفية وأرسى دعائمها تقلد عدة مناصب في وزارة العمل بالشؤون الاجتماعية آخرها عضو في المجلس الأعلى لرعاية الشباب سنة 1965 انتخب عضو اللجنة الكشفية العربية سنة 1960 واعيد انخابه للعضوية سنة 1964 سنة 1958 انخب قائد عام لكشاف ليبيا الى ان وافاه الأجل المحتوم في 3/12/1966 في بيروت ونقل جثمانه الى ليبيا
تقديراً للدور الذي لعبه المرحوم في تنمية وتطوير الحركة الكشفية في العالم وفي البلاد العربية منح الاوسمة الكشفية التالية: 1. قلادة الذئب البرونزي ( اعلى وسام كشفي عالمي) 2. قلادة الكشاف العربي ( ارفع اوسمة الكشافة العربية) 3. وسام الصقر الفضي ( ارفع اوسمة كشاف جمهورية مصر العربية) 4. وسام الفنيكـــــــس ( ارفع اوسمة كشاف اليونان) | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:39 pm | |
| الأديب العالمي الراحل الصادق النيهوم (1937 بنغازي - 1994 جنيف) كاتب و أديب و فيلسوف
سيرته ولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلي أن انتقل إلي الجامعة الليبية ،وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلية الآداب أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، ، إلاَّ أن الجامعة ردَّت الأطروحة بحجّة أنها " معادية " للإسلام وانتقل بعدها إلى ألمانيا ، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان ، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين درَّس مادة ( الأديان المقارنة ) كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972. يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية المنقرضة تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة ( أوديت حنا ) الفلسطينية الأصل توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994 كتب لصحيفة الحقبقة الليبية حينها، نشر أول مقالاته (هذه تجربتي أنا) مع بداية الصدور اليومي لصحيفة الحقيقة كما نشر بها : - الكلمة والصورة - الحديث عن المرأة - عاشق من أفريقيا - دراسة لديوان شعر محمد الفيتوري
نشر سنة 1967 مجموعة دراسات منها ( الذي ياتي والذي لا يأتي ) و ( الرمز في القرآن )، وأصبح في هذة الفترة يمثل ظاهرة أدبية غير مسبوقة، وأخذ يثير اهتمام القراء ، وكانت أطروحاته وأفكاره تتضمن أسلوباً مميزاً يشهد له الجميع بالحيوية والانطلاق
وفي عام 1969 كتب دراسة ( العودة المحزنة للبحر )، ونشر عدد من قصص الأطفال، وأهداها إلي طفله كريم، ونشر عام 1970 رواية (من مكة إلي هنا)، وفي 1973 صدر له كتاب ( فرسان بلا معركة ) و( تحية طيبة وبعد )، وأقام من 1974 إلي 1975 في بيروت، وكتب أسبوعيا بمجلة الأسبوع العربي، وأشرف على اصدارموسوعة ( عالمنا -صحراؤنا -أطفالنا - وطننا - عالمنا )، ومن ثم صدرت رواية ( القرود )
انتقل إلي الإقامة في جنيف عام 1976 وأسس دار التراث، ثم دار المختار، وأصدر سلسلة من الموسوعات أهمها ( موسوعة تاريخنا - موسوعة بهجة المعرفة )، وعمل بجامعة جينيف أستاذاً محاضراً في الأديان المقارن حتى وفاته
عام 1986 صدرت له رواية ( الحيوانات )، وفي 1987 صدر له كتاب ( صوت الناس )، وعام 1988 بدأ الكتابة في مجلة الناقد منذ صدور الأعداد الأول منها في لندن. استمر بالكتابة بها إلي أن وافته المنية في عام 1994، صدر له كتاب ( محنة ثقافة مزورة ) عن دار نجيب الريس في لبنان عام 1991 ساهم في الكتابة في مجلة ( لا ) الليبية، كما صدر له كتاب ( الإسلام في الأسر ) عن دار نجيب الريس بلبنان، كذلك وفي نفس الدار صدر له كتاب ( إسلام ضد الإسلام ). وفي عام 2001 صدر عن دار تالة الليبية كتاب ( طرق مغطاة بالثلج ). توفي الصادق النيهوم بمدينة جينيف السويسرية عام 1994
مجالات تأليفه النقد الادبى والمقالة الأدبية والقصة القصيرة والرويات
إصداراته روايات : من مكة إلي هنا. دار الحقيقة، 1970م / بنغازي من قصص الأطفال. 1972م / بنغازي الحيوانات. الدار الجماهيرية، 1984م / طرابلس القرود. دار الحقيقة، 1975م / بنغازي كتب : الرمز في القرآن دار الريس، إسلام ضد الإسلام. دار الريس، 1995م / لندن الإسلام في الأسر. دار الريس، 1991م / لندن فرسان بلا معركة. دار الحقيقة، 1973م / بنغازي صوت الناس. دار الريس 1990م/ لندن محنة ثقافة مزورة طرق مغطاة بالثلج. دار تالة، 2001 م /طرابلس ( صدر بعد وفاته – جمع وإعداد الأستاذ سالم الكبتي ) دراسة ( العودة المحزنة للبحر ) الذي ياتي والذي لا يأتي تحية طيبة وبعد. دار الحقيقة 1972م بنغازي موسوعات : موسوعة تاريخنا ستة اجزاء. دار التراث، جنيف، سويسرا 1977 موسوعة بهجة المعرفة موسوعة عالمنا موسوعة صحراؤنا موسوعة أطفالنا موسوعة وطننا موسوعة عالمنا أطلس الرحلات ( 8 أجزاء ) عام 1979 موسوعة الشباب المصورة (8 أجزاء ) موسوعة السلاح المصورة ترجمات : بابا هيمنجواى كتاب 1966م موت رئيس جمهورية كتاب 1967م تعليق على مذكرات خرتشوف كتاب 1971م موسوعة اصل الحضارة ( ستوري أوف سفيليزيشن ) ل :و يل ديورانت انتاج تلفزيوني : الشعب المسلح كي لا ننسى | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:41 pm | |
| رسام الكاريكاتــــــــــــور الساخر محمد محمد الزواوي فنان ساخر و رسام كاريكاتوري ليبيا ولد بضواحي بنغازي سنة 1936. درس بمدرسة الأبيار الداخلية حتى الرابعة الابتدائية لظروف عائلية اضطر لترك الدراسة وعمل كرسام بالقسم السمعي والبصري التابع للمصالح المشتركة النقطة الرابعة الأمريكية .. في عام 1963 انتدب للعمل في مجلة الإذاعة بطرابلس كمخرج صحفي ورسام وعلى صفحاتها خطّ أول لوحة ساخرة ،ثم انتقل لمجلة المرأة كمخرج ورسام إلى جانب نشر رسومه في معظم الصحف التي كانت تصدر بالبلاد وإلى جانب التزامه اليومي بنشر رسومه بصحيفة الثورة بعد قيام ثورة الفاتح من سبتمبر ثم عمل كرسام بصحيفة الأسبوع السياسي ،ثم بصحيفة الجماهيرية وصحيفة الزحف الأخضر خاض تجربة الرسوم المتحركة ونفذ أعمالا في هذا الميدان مدتها أكثر من 50 دقيقة . أقام العديد من المعارض المحلية والخارجية تميز الزواوي في شغله الاجتماعي بالتقاط ملامح الشخصية الليبية الشعبية الساذجة وشحنها بنقده الخاص لنمط تفكيرها . و يقول عنه الناقد غسان الامام في جريدة الشرق الاوسط " الرسام الليبى محمد الزواوى الذى لايملك رسام عربى آخر قدرته الفنية في اتقان التفاصيل ، وأحسب أنه متأثر بالمرسة الكاريكاتيرية الاميركية حيث يتمتع الرسام بوقت كاف لرسم لوحة واحدة متكاملة في الاسبوع لمشاهدة نماذج من أعماله الفنية : http://members.lycos.co.uk/Beshyah/Cartoon/Zwawi99.html | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 12:44 pm | |
| أديب و شاعـــــر كبير د . خليفة محمد التليسي تاريخ الميلاد : 9-5-1930 المؤهلات العلمية : الثانوية العامة , دبلوم التعليم العام , دكتوراه فخرية من جامعة نابولي – المعهد الشرقي مجالات الكتابة : الشعر –التاريخ – الترجمة – القصة عمل موظفاً إدارياً بمجلس النواب سنة 1952 , ثم أميناً عاماً له سنة 1962 فوزيراً للإعلام و الثقافة من عام 1964 حتى 1967 ثم سفيراً لدى المغرب سنة 1968
تولى رئاسة الجنة العليا للإذاعة , و عين رئيساً لمجلس إدارة الدار العربية للكتاب سنة 1974 , و اختير أمين أول لاتحاد الأُدباء و الكتاب الليبيين , و انتخب نائباً للأمين العام لاتحاد الأُدباء العرب سنة 1978 , واختير سنة 1981 أميناً عاماً للاتحاد العام للناشرين العرب
المؤلفات : 1- الشابي و جبران , طرابلس 1957 2- رفيق شاعر الوطن ,المطبعة الحكومية 1965 3- مُعجم معارك الجهاد في ليبيا , دار الثقافة 1972 4- بعد القرضابية , دار الثقافة 1973 5- رحلة عبر الكلمات , وزارة الإعلام 1973 6- كراسات أدبية , الدار العربية للكتاب 1975 7- الفنان و التمثال ( ترجمة ) , اللجنة العليا للآداب 1967 8- قصص إيطالية ( ترجمة ) , دار الثقافة 1967 9- ليلة عيد الميلاد (ترجمة ) , دار الثقافة 1968 10- طرابلس تحت حكم الأسبان (ترجمة ) , دار الثقافة 1968 11- طرابلس من 1510 -1850 (ترجمة ) , دار الفرجاني 1969 12- الرحالة و الكشف الجغرافي في ليبيا (ترجمة ) , دار الفرجاني 1971 13- ليبيا أثناء الحكم العثماني (ترجمة) , دار الفرجاني 1971 14- ليبيا مند الفتح العربي حتى سنة 1911 , (ترجمة) , دار الثقافة 1974 15- سكان طرابلس الغرب (ترجمة ) ,دار الثقافة سنة 1975 16- مذكرات جيولتي (ترجمة) , الدار الجماهيرية سنة 1976 17- برقة الخضراء (ترجمة) , الدار العربية للكتاب سنة 1991 18- نحو فزان (مُراجعة , دار الفرجاني سنة 1971 19- تأملات في نُقوش المعبد , دار طرابلس سنة 1983 20- من الحصاد الأول , الدار الجماهيرية 1989 21- مُختارات من روائع الشعر العربي ( الجزء الأول ) , الدار العربية للكتاب 1983 22- مُختارات من روائع الشعر العربي (الجزء الثاني ) , الدار العربية للكتاب سنة 1983 23- معارك الجهاد من خلال الخطط الحربية الإيطالية , الدار الجماهيرية 1980 24- حكاية مدينة , الدار العربية للكتاب سنة 1985 25- زخارف قديمة , الدار الجماهيرية سنة 1986 26- ديوان خليفة محمد التليسي , الدار العربية للكتاب سنة 1989 27- هكذا غنى طاغور , الدار العربية للكتاب 1991 28- الأعمال الشِعرية الكاملة للوركا , الدار العربية للكتاب 1991 29- محمد علي لاغا رائد الرسامين الليبيين , مجهول النشر 30- قاموس التليسي (إيطالي _عربي) , الدار العربية للكتاب 1984 31- مُعجم سٌكان ليبيا , دار الربان 1990 32- قاموس التليسي (إيطالي _عربي طُلابي ) , الدار العربية للكتاب سنة 1984 33- قصيدة البيت الواحد , دار الشروق 1990 34- قصائد من نيرودا , الدار العربية للكتاب 1991 35- سُكان ليبيا (الجزء الخاص ببرقة) , الدار العربية للكتاب 1990 36- مُختارات خليفة التليسي , من روائع الشعر العربي (الجزء الأول ) , توزيع الدار العربية للكتاب 1991 37- مُختارات خليفة التليسي , من روائع الشعر العربي (الجزء الثاني) توزيع الدار العربية للكتاب 1991 38- مُختارات خليفة التليسي , من روائع الشعر العربي (الجزء 3) , توزيع الدار العربية للكتاب 1991 39- مُختارات خليفة التليسي , من روائع الشعر العربي (الجزء 4) , توزيع الدار العربية للكتاب 1991 40- مُختارات خليفة التليسي , من روائع الشعر العربي (الجزء5) , توزيع الدار العربية للكتاب 1991 41- المجانين , دار الربان 1991 42- وقفٌ عليها الحبُّ , مجهول الناشر 1989 43- شاعر القرية , مجهول لناشر 1981 44- قدر المواهِب , مجهول الناشر 1990 45- و جوه و ملامح , مجهول الناشر 1990
المخطوطات :
1- النفيس (معجم لغوي موسع في عدة أجزاء ) | |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 8:14 pm | |
| عاشقـــــــــة الوطن حميدة العنيزي
سيدة ليبية عاشقة للوطن، تتدفق حماساً وحيوية وإنسانية، وتتوهج -إلى حد رأسها- بحب الآخرين والعطاء الذي لاينتهي.. فيما كانت تلوح -مع تقادم الأعوام- كأنها في "ربيع العمر" متجلية بموهبتها الكبيرة في العمل والتضحية والإيثار
حميدة محمد طوخان .. واحدة من رائدات العمل النسائي والتطوعي في ليبيا، ومن السبَّاقات لنشر التنوير والتعليم والوعي مع زميلاتها الرائدات: بديعة سرور، وجميلة الإزمرلي، ثم خديجة الجهمي ( وهي تلميذتها )، وغيرهن اللواتي اكتوين بالجراح مبكراً، وحملن مشقة التأسيس لنهضة نسائية ليبية
قبيل الغزو الإيطالي سنة 1911، درست في تركيا ونالت شهادة من هناك، وعندما عادت إلى الوطن، الذي احتل بكامله ولَّت وجهها إلى نوع آخر من الجهاد، انصرفت بكل وقتها وحبات عرقها إلى تدريس البنات ففتحت سنة 1917 مدرسة في بيتها في بنغازي لتعليمهن مبادىء القراءة والكتابة وحفظ ما تيسر من القرآن الكريم، وكذا تعليم الحياكة والتطريز وأشغال الإبرة إضافة -وهو الأساس- إلى تهجي حروف مضيئة طوال النهار تكوّن عنواناً اسمه "ليبيا"
بهذا الجهد الإنساني بهذا الصبر المتناهي استطاعت وغيرها أن تحمي الكثيرات من أنياب الجوع الكافر.. فأغلبهن تشردت أسرهن جراء الحرب وربما سيواجهن الضياع والمذّلة وتنحدر أوضاعهن إلى ماهو أفضع.إذا لم يجدن "الملاذ الآمن "
وكانت الإمكانات والوسائل بسيطة متواضعة لكن العزيمة من فولاذ .. والحماس ظل يزداد اشتعالاً مثل نار أزلية لاتنطفيء مضيئة الطرقات عبر سواد "الإظلام" الكريه
في فترة لاحقة من تلك السنوات اشتهرت "الخوجة حميدة " باسم "حميدة العنيزي" عقب زواجها من "عبد الجليل العنيزي" الضابط الليبي سابقاً في الجيش التركي والمتوفى ببنغازي سنة 1948 الذي لم تنجب منه، غير أن هذا اللقب سيغلب عليها إلى وفاتها .. وسيبقى لصيقاً بنضالها الدؤوب من أجل قضية المرأة في تلك الفترة من الزمن الصعب
في سنة 1920 ومابعدها قامت بالتدريس في مدرسة ( بن عيسى ) وغيرها من مدارس وأدارت بعضها باقتدار، وأدت دوراً تربوياً وتعليمياً كبيراً في مجتمع دروبه في بعض الأحيان عوج وتقاليده شائكة .. ووجود الرجال طاغياً، والأمية والعادات الموسومة بثقافة متأخرة تضرب بجذورها في العمق
كان العمل صعباً للغاية، وعوامل الاقناع والفهم ليست سهلة أو متيسرة كان الوطن كله يطفح بالجهل أو (التجهيل) لظروف الاحتلال وكان دور "الخوجة حميدة " مهماً فتصدت بكل مسؤولية مع زميلاتها لأداء هذا الدور عن طيب خاطر وهو مايحسب لها ولهن على الدوام
وفي جانب آخر على الضفة الأخرى كانت الأحلام والأماني ( كـباراً ) ثم ظلت تكبر وتتسع وتحلَّق على مدى الأفق كله، فهزمت اليأس والإحباط ببضع حبات عرق مباركة .. ونظرات تتجه إلى المستقبل .. تصنع الأمل
لقد نهضت برسالتها وهي في كل حال ظلت عنواناً للمرأة الصبور الواعية التي تعمل وكأنها تنسج عباءة .. أو تغزل صوفاً.. أو تنشد قصيدة من الشعر الجميل
في العدد الصادر من مجلة البيت في فبراير ( النوار ) 1936 وكانت المشرفة على تحرير صفحة ( الجنس اللطيف ) تكتب مقالاً عنوانه ( إلى بناتي الليبيات العزيزات )، وتقول في إحدى فقراته :
( هذا صوت كاد يخنقني من مدة بعيدة أردت أن أزعق به ولكن السكوت القائم حولي كان يمنعني من رفع الصوت، المرأة هي الشطر الأهم في إنتاج الذرية، فينبغي أن تكون معلوماتها أكثر من الشطر الآخر فهي قوام الهيئة الاجتماعية وعماد تقدم الأمم، وبكلمة واحدة هي أول وآخر مربي للإنسان، بهذه الاعتبارات يجب أن ننظر إلى المرأة، بل بهذا التقدير والاعتماد على النفس يجب أن تنظر المرأة إلى نفسها فتعمل لتحقيق ماتتطلبه من الإصلاح والرقي، لذلك أوجه كلمتي اليوم إلى كل بنات ليبيا داعية إياهن للإقبال على دور العلم لتوسيع دائرة معارفهن، فالعلوم والآداب هي الثروة التي لا تنفذ وتبقى أبد الدهر. وأنتم أيها الآباء أناشدكم الله تدبروا في مستقبل بناتكم فلا تكونوا من المتعصبين الذين يحولون دون تعليم بناتهم، فيقضون بحرمانهن من أهم أسباب الحياة في هذا العص،ر ويحكمون عليهن بالتعاسة والشقاء الأبدي. وأنتن أيتها البنات العزيزات انفضن عنكن غبار الكسل والخمول، واقبلن على دور التعليم، فإلى الأمام أيتها النساء، لنسر إلى جانب الرجال خطوة خطوة )
خلال هذه الفترة أيضاً ستتعهد "خديجة الجهمي" بالحدب والرعاية وتهتم بها، وتشجعها وتنشر لها ارهاصاتها الأولى في الكتابة في تلك الصفحة من (ليبيا المصورة) كما تدفع بأخريات في الاتجاه عنه في سنوات تالية
سنة 1954 تؤسس "حميدة العنيزي" جمعية (النهضة النسائية) في بنغازي وتعمل مع زميلاتها الليبيات والعربيات في المدينة لإقامة الأنشطة الخيرية والمساهمة في الأعمال التطوعية، بمساعدة الأسر الفقيرة ورعاية الأطفال الأيتام والرفع من مستوى العائلات المنتجة بتسويق إنتاجها، وجمع التبرعات لصالح نزلاء المستشفيات والملاجىء، والمساعدة في نصرة القضايا الملتهبة في الجزائر وفلسطين، وتصدر مجلة سنوية هي (رسالة الجمعية) وتنتج سنة 1963 مدرسة تطوعية ليلية بإشرافها وبمساعدة العديد من المتطوعات لتعليم النساء، ضمت فصولاً من الخامسة الابتدائية إلى الثالثة الثانوية، وكثيرات عبرها دخلن الجامعة، كما شكلت أول اتحاد نسائي ليبي سنة 1965 وشاركت في العديد من المؤتمرات والأنشطة النسائية العربية والدولية، وفي شهر يوليو (ناصر) 1970 حضرت المؤتمر النسائي الوطني بمسرح الكشاف في طرابلس
في 12/8/1982، توفيت ودفنت ببنغازي، السيدة التي عشقت رسالتها وتجلت بموهبتها وإنسانيتها، وطوال أعوام عديدة حملت عزيمة من فولاذ لا تلين
| |
|
يُنار عضو رائع
المساهمات : 49 تاريخ التسجيل : 08/02/2008
| موضوع: رد: وجوه ليبية مشرقة ... الإثنين فبراير 11, 2008 8:50 pm | |
| ( محطات ) في حياة الأديب الراحل كامل حسن أحمد المقهور
ولد بمدينة طرابلس في 1/1/1935.، في منطقة "الظهرة" أحد أحياء طرابلس، وفي هذه المنطقة تربى وعاش، ودارت قصصه.. حتى حصوله على ليسانس حقوق جامعة القاهرة – كلية الحقوق 1957ف، شارك بفاعلية في الحياة الثقافية من خلال الكتابة والنقد، مساهماً في دورياتها التي كانت تصدر
محام مقبول للترافع أمام جميع المحاكم في الجماهيرية العظمى
الحالة الاجتماعية : متزوج وله سبعة أبناء
ولقد شغل في حياته الكثير من المهام، والقانونية والإدارية : * مساعد المستشار القانوني بإدارة الفتوى والتشريع/ ولاية طرابلس الغرب 1959 * محام 1959 – 1969 * مستشار بمحكمة استئناف طرابلس 1969 * مستشار بالمحكمة العليا 1970 * مندوب ليبيا الدائم لدى الأمم المتحدة وسفير ليبيا غير المقيم بكندا 1972 * سفير ليبيا بفرنسا 1975 * سفير ليبيا لدى جمهورية الصين الشعبية 1979 * وكيل ليبيا أمام محكمة العدل الدولية في قضية الجرف القاري بين ليبيا وتونس 1980 * أمين اللجنة الشعبية العامة للنفط (وزير النفط 1982 – 1984) * رئيس الاجتماع الوزاري لمنظمة الأوبك، والمشرف على أعمال أمانة المنظمة 1983 * الأمين العام المساعد للاتحاد العربي الإفريقي 1984 * أمين اللجنة الشعبية العامة للمكتب الشعبي للاتصال الخارجي ( 1986 – 1987 )، ( وزير الخارجية ) * مستشار قانوني 1987 * عضو مجلس إدارة مصرف ليبيا المركزي * عضو الجمعية العمومية للشركة العربية الليبية للاستثمارات الخارجية * محام 1990 حتى وفاته * عضو بلجنة الدفاع عن الجماهيرية أمام محكمة العدل الدولية في قضية ليبيا/ تشاد * عضو الأكاديمية المغربية 1990 ( المغرب ) * عضو مجلس وزراء الخارجية السابقين ( موسكو ) * عضو اللجان المتعلقة بتعديل القوانين بما يتفق مع الشريعة الإسلامية * عضو اللجان القانونية لوضع مشروع دستور الوحدة بين الجماهيرية وتونس * عضو اللجان القانونية الخاصة بإعداد اتفاقية الاتحاد العربي/ الإفريقي * عضو اللجان القانونية الخاصة بإعداد اتفاقية اتحاد المغرب العربي * شارك في صياغة الكثير من القوانين والمعاهدات والاتفاقيات * اشرف على اللجان القانونية الخاصة بقوانين التأميم والمنازعات الدولية المتعلقة بها * شارك ممثلاً للجماهيرية العظمى في مناقشات تعديل ميثاق جامعة الدول العربية بتونس 1989 * شارك خبيراً في الفريق الخاص بصياغة مشروع النظام الأساسي لمحكمة العدل العربية بتونس 1990 * مثل الجماهيرية في العديد من المؤتمرات الدولية، وترأس وفدها في المؤتمر الخامس لمؤتمر الدول الإسلامية الذي انعقد في الكويت عام 1987 * مثل الجماهيرية في مؤتمر وزراء خارجية دول عدم الانحياز بنيودلهي 1986 * عضو اللجنة التحضيرية لجائزة الفاتح التقديرية للفنون والآداب 1995 * عضو مجمع اللغة العربية بالجماهيرية 1998
الأوسمة : وسام العمل الصالح 1978 نوط الواجب العسكري 1982 وسام العرش من درجة قائد (المغرب) 1986 وسام الفاتح العظيم 1989
الإصدارات : 14 قصة من مدينتي. ( مجموعة قصص ) الأمس المشنوق. ( مجموعة قصص ) هيمنة القرون الأربعة. ( مقالات ) محطات (سيرة شبه ذاتية) حكايات من المدينة البيضاء. ( مجموعة قصص ) عن الثقافة وهموم الناس. ( منوعات ) يا سمي صبي المي ( مجموعة قصصية ) نصوص ( مقالات ) له عدة مقالات ومحاضرات ثقافية وفكرية له مذكرات قانونية في كافة فروع القانون وخاصة القانون الدولي
- توفي في 4/1/2002 بإيطاليا، بعد صراع مرير مع المرض، ودفن في طرابلس 5/1/2002
| |
|